تسمى أيضاً بالكستنة، أو القسطل، أو أبو فروة، وتعدّ الفاكهة المفضّلة للناس وخصوصاً في فصل الشتاء، وتكون على شكل أشجارٍ كبيرةٍ ذات ارتفاعٍ كبير، ويعتبر شمال أفريقيا وأوروبا الجنوبية موطنها الأصلي، وثمار الكستناء شوكية تحتوي بذور بنية اللون، وتعدّ ذات قيمةٍ غذائيةٍ عالية حيث تحتوي على العديد من المعادن: كالنحاس والمغنيسيوم، إضافة لاحتوائها على الكوبوهيدرات المركبة، والبروتينات، ومضادات الأكسدة، والألياف الغذائية، وفيتامين ج، والدهون الأحادية غير المشبعة، وتؤكل مسلوقة، أو مشوية، أو نيئة.
الكستناء في الزمن القديمتحتوي الكستناء على كمية وافرة من فيتامين C الذي يعمل على تجديد الجذور، إضافةً إلى أهميته للثة والأسنان، وفي دراسة أجريت عام 2010م، أثبت أنّ للكستناء قدرة على حماية خلايا الكبد من التلف، من خلال مضادات الأكسدة الموجودة في الكستناء.
خسارة الوزنلاحتواء ثمار الكستناء على الكيبوهيدرات التي لا تمتصّ بسهولة، فذلك يساعد على بقاء مستوى طاقة الجسم في وضعٍ ثابت ، والبتالي عدم الحاجة لتناول المزيد من الطعام.
خفض نسبة الكوليسترولالألياف الغذائية الموجودة في الكستناء تعمل على تقليل نسبة الكولسترول في الدم، وتعمل الأحماض الدهنيّة الموجودة في الكستناء على تعزيز الكولسترول الجيد (HDL ) في حين تعمل على تخفيض الكولسترول السيّئ (LDL).
فوائد عامّة للكستناءالمقالات المتعلقة بفوائد الكستناء